Megamazika
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
Megamazika

THE CITY OF EXCLUSIVES
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  

 

 الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال, فلتقل رأيك وماذا تعتقد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ThE DaRk LoRd
Silver Members
Silver Members
ThE DaRk LoRd


عدد الرسائل : 58
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال, فلتقل رأيك وماذا تعتقد Empty
مُساهمةموضوع: الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال, فلتقل رأيك وماذا تعتقد   الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال, فلتقل رأيك وماذا تعتقد Empty12/7/2008, 1:09 pm




الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال

فلتقل رأيك وماذا تعتقد


نسمع الكثير والكثير عن هذا الموضوع .... ما بين مقالات فى مجلات وصحف ...وبين افلام ومسلسلات قائمه اساسا على تلك الفكره

ولـــــــــــــــــكن

ما هو مدى اقتناع كل واحد فينا بتلك الفكره ؟

هل يصدقها عقلك فعليا ؟

ام تنفيها تماما وتظن انها خيال بحت ؟



ذلك المجهول الجبار


أن
أول حقيقة تواجهنا في هذا الصدد هي حقيقة ذلك المجهول الجبار الذي يحيط
بنا فالأرض كوكب في مجرة هائلة تضم مائة مليون نجم وكوكب وهناك في هذا
الكون الهائل


مائة مليون مجرة! أن ذلك شيء لا يمكن حتى تصوره،
والمنطق هنا يرجح احتمالات وجود الحياة على أحد - أو أكثر - من هذه
الكواكب اللانهائية في الكون مثلما هي موجودة


على الأرض، ومن هنا
فإن الأحكام التي يصدرها بعض العلماء بان الحياة غير موجودة في الكواكب
الأخرى لعدم توفر شروطها التي نعرفها بمعاييرنا وقوانيننا الأرضية هي في


الواقع
أحكام مجافية للحقيقة والمنطق، فمثلا هؤلاء يبنون افتراضاتهم على النتائج
التي حصلوا عليها من التجارب التي أجريت على سطح القمر وسطح المشتري مؤخرا
ولا يمكن


أن تصلح هذه النتائج كأساس لتعميم القاعدة على الكواكب كلها


الحياة وفق قوانين الأرض


ثم
إذا افترضنا جدلا هذه النتائج المحددة تصلح كأساس للتعميم، لماذا نفكر
دائما في الحياة وفق قوانيننا نحن على الأرض بمعنى أن الإنسان أو الحيوان
يعيش بتنفس نسبة معينة


من الأوكسجين ويحتاج إلى قدر معين من
الماء والحرارة والطعام كشرط أساسي لاستمرار حياته، أن الذي خلق الحياة
على الأرض وفق هذه القوانين قادر على خلق الحياة في أي


مكان آخر وفق معايير مختلفة تمام الاختلاف

ومن
الأحكام التي يقدمها عدد كبير من العلماء الرافضين لفكرة الأطباق الطائرة
أن ما يشاهده البعض لا يخرج عن كونه انعكاسات أو انكسارات أو تشتتا ضوئيا
صادرا أما عن


سطح الأرض أو الأجرام السماوية أو لهبوط نيازك
محترقة ودخولها في الغلاف الجوي للأرض، وتلك الأحكام يمكن أن تكون مقبولة
لو أن هؤلاء العلماء أمكنهم تقديم تفسيرات


للظواهر التالية التي نوردها هنا على سبيل المثال لا الحصر

أن
النيازك والشهب وغيرها تسقط مستقيمة وبزوايا حادة أو واسعة مباشرة نحو
الأرض ولا تغير اتجاهاتها أفقيا، فكيف يمكن تفسير أن الأجسام التي شوهدت
تعود إلى الارتفاع


وبسرعات مذهلة وان أجهزة الرادار تسجل ذلك

كيف
يمكن تفسير أن هذه الأجسام المجهولة تقوم بتعطيل الأجهزة الإلكترونية
ووسائل الاتصال وغيرها والمراكز القريبة منها، ومثال ذلك تعطيل أجهزة
الاتصال ووسائلها في


الكويت لمدة سبع دقائق. كما أن هناك مثالا
آخر ثبت علميا; ففي شهر أكتوبر عام 1976 ظهر جسم غريب في سماء إيران شاهده
14 من رجال المراقبة الجوية ولقد اصدر


مساعد رئيس العمليات
أوامره بقيام إحدى الطائرات الفانتوم لمطاردة هذا الجسم الغريب وكان
يقودها ملازم شاب أصيب بحالة أشبه بالذهول فاصدر إليه قائده أمرا بالعودة


واصدر
في ذات الوقت أمرا آخرا بصعود طائرة ثانية يقودها ضابط قديم برتبة كبيرة
وعندما تمكن الأخير من الاقتراب من الجسم الطائر حدث له ما حدث لزميله
وسجلت


الأجهزة ومركز المتابعة الأرضية حدوث خلل في الأجهزة
الإلكترونية، وقد تطابقت أقوال قائدي الطائرتين في وصف الجسم الطائر
وتحركاته وسرعته الخرافية وقدرته الطيرانية


الغريبة على أهل الأرض

ظاهرة
الأشياء التي تركتها هذه الأجسام الغريبة خلفها على الأرض واثبت تحليلها
أن مكوناتها وعناصرها لا توجد على الأرض. فمنذ عدة سنوات أعلن عن تحطيم
طبق طائر


فوق أمريكا وكانت المفاجأة عند تحليل حطامه هي اكتشاف
انه من مادة الماغنسيوم ولكن في حالة نقاء نادر لا تتوافر على سطح الأرض.
ومن بين نقاط الجدل الأخرى الدائرة


بين العلماء أنفسهم حول
احتمالات وجود الظواهر الخارقة ومنها الأطباق الطائرة انه لو صح أن هناك
أجساما طائرة تزور الأرض من كواكب المجرات التي تقع فيها المجموعة


الشمسية
أو من المجرات خارجها فإن رحلاتها من كواكبها إلى الأرض تستغرق آلاف
السنين ولا شك أن هذه الحقيقة العلمية لا تترك مجالا للجدل في إمكانية أن
تقطع الكائنات


الأخرى - إذا وجدت - مثل هذه المسافات الشاسعة
لزيارة الأرض سنوات ضوئية بمعنى أن رحلة تعنى للإنسان مسافة تقطع في ألف
سنة لا تعني نفس النتيجة بالضرورة لهذه


الكائنات سواء بافتراض اختلاف المعايير الزمنية أو بافتراض الفارق الحضاري والتقدم التكنولوجي بين الاثنين




قاعدة على الأرض :



كما
أن العلماء أنفسهم قد أثاروا احتمالا خطيرا في هذا الصدد ومؤداه أن هذه
الكائنات قد أقامت لنفسها - لسبب أو لآخر - قاعدة على الأرض في مكان ناء
لا تصل إليه أقدام


البشر وربما تحت أسطح المحيطات على عمق 30 ألف متر، وانه ما يرجح ذلك كثرة ظهور الأطباق الطائرة بالقرب من مثل تلك المناطق



وصدقت النبؤة :


ومن
الوقائع المشهورة والثابتة علميا قصة العالم الفرنسي ريمون فييت عضو رابطة
الفلكيين الفرنسيين الذي تنبأ بان الأطباق الطائرة ستزور الأرض في ليلة 23
أغسطس عام 1967

ونشرت الصحف الأوربية كلها تنبؤات العالم الفرنسي ولم
يفت بعضها أن يشير إلى أن العالم الفرنسي قد جن جنونه، ولكن!!! ولدهشة
الجميع تحققت نبؤة الرجل وظهرت في


ذات الليلة المحددة خمسة أجسام
طائرة في سماء مدريد. وقد اكتشف العالم فيما بعد أن نبؤ ته إنما قامت على
أساس علمي إذ ثبت لديه أن ظهور الأطباق الطائرة يتصادف


ومراحل
اقتراب الأرض من كوكب المريخ وواضح أن هذه المراحل تتعاقب كل 36 شهر أضاف
انه لاحظ أن أقوال الناس تصدر تلقائيا بلا سابق تدبير. ولكن كتاب "الأسلحة


الألمانية السرية في الحرب العالمية الثانية" الذي وضعه رودلف
لوسار الذي كان في أثناء الحرب العالمية الأخيرة رئيسا لمصلحة الأسلحة
الفنية في وزارة الحرب الألمانية أن أول


طبق طائر أطلقته ألمانيا
كان في فبراير عام 1945 وبلغ ارتفاعه أكثر من أربعين ألف قدم وزادت سرعته
على 1250 ميلا في الساعة، واكد الكتاب أن ألمانيا تمكنت في ذلك


الحين
من إنتاج أول طائرة ترتفع وتهبط عموديا. ويرجح مع هذا الافتراض أن يكون
الاتحاد السوفيتي أو الولايات المتحدة قد حصلا على أسرار هذه الاختراعات
من ألمانيا في


أعقاب الحرب العالمية الثانية وقامت بتطويرها
والاحتفاظ بها سرا. ومما يرجح هذا الافتراض أيضا انه في معظم الحالات التي
يبلغ فيها عن ظهور الأطباق الطائرة لا تسجل


الأجهزة المعنية اختراق جسم غريب لمجال الغلاف الجوي للأرض مما قد يعني أن هذه الأطباق تتنقل من مكان لآخر على سطح الأرض ذاتها

وأخيرا... هل يتعارض الدين وفكرة أو احتمال وجود كائنات حية أخرى غير الإنسان على الكواكب الأخرى؟

وفي
سورة الشورى يقول تعالى " ومن آياته خلق السماوات والأرض وما بث فيها من
دابة وهو على جمعهم إذ يشاء قدير" وفي سورة الرعد "ولله يسجد من في
السماوات


والأرض طوعا وكرها" ويتبقى أمام الإنسان مشواره الطويل
جدا الذي يتعين أن يقطعه في سبيل الكشف عن أسرار ذلك الكون المجهول الذي
يماثل كواكب الأرض فيه حبة رمل


واحدة في صحراء لانهائية



اعلان الحقائق :

وفي
أمريكا انطلقت حملةإعلامية لإظهار حقيقة الأطباق الطائرة وقد عقد القائمون
على الحملة مؤتمرا صحفيا استضافه نادي الصحفيين الأمريكيين في واشنطن
واستمع


الحاضرون في المؤتمر الصحفي لروايات أكثر من عشرين شاهدا بعضهم عسكريون سابقون، عن وقائع رصد سفن فضائية وكائنات غريبة

ومن
بين هؤلاء الشهود رقيب سابق في الجيش الأمريكي "يدعى كليفورد ستون" قال:
إن الحكومة الأمريكية حاولت إخفاء واقعة رآها بنفسه في ولاية بنسلفانيا في
عام تسعة وستين

وقال ستون إنه شارك في عمليات رفع حطام أطباق طائرة
سقطت على الأرض بعد وصولها من الفضاء الخارجي وذكر أنه قد عثر على بعض
الجثث والكائنات الحية داخل


حطام تلك السفن الفضائية وأكد أن الحكومة الأمريكية رفضت الإعلان عما حدث

وقال
إن بعض الكائنات التي عثر عليها داخل تلك السفن الفضائية تشبه البشر إلى
حد كبير، وإنه سجل بنفسه في الملفات الخاصة بتلك الوقائع سبعة وخمسين نوعا
مختلفا من


الكائنات الفضائية وهذه المعلومات تؤكد ماسبق ذكره من أخبار حول حطام السفن الفضائية ووجود كائنات حية بداخلها

وكان من بين المتحدثين في المؤتمر الصحفي سيدة أكدت أنها رأت أجساما طائرة آتية من الفضاء الخارجي أكثر من مرة

وسألها
أحد الصحفيين عن رأيها فيمن يصفون أمثالها بالجنون، فقالت إن المشكلة تكمن
في أن هؤلاء لم يروا تلك الأجسام الطائرة، ولذا فهم لا يصدقون من شاهدوها
وعلى


الرغم مما عرض في المؤتمر الصحفي من أدلة وما بدا على
المتحدثين من إيمان راسخ بصدقها، فإنه من المستبعد للغاية أن يوافق
الكونجرس على بحث الموضوع حيث يقف


خلف إخفاء المعلومات إن وجدت
كثير ممن لايريدون أن يعرف العالم مالديهم من معلومات لايمكن وجودها عند
أي دولة أخرى وكذلك يحاولوا عدم الكشف عن مخططاتهم


السابقة
واللاحقة في مجال التسلح واقتباس المعلومات من الغير ووقوف منظمات وجماعات
في وجه كل من يحاول الكشف عنها ولو كان الرئيس نفسه ومحاولة منعه ولو
استلزم


الأمر اغتياله وقد سبق أن قدم عالم الفضاء ورئيس جمعية
الأطباق الطائرة في نيويورك "كالمن فانكفيثكي" للرئيس الأمريكي مذكرة يحذر
فيها من الأطباق الطائرة ويطالب


الحكومة الأمريكية بكشف الأسرار
والحقائق التي تعرفها حول هذا الموضوع أمام الشعب وجاء رد الرئاسة
الأمريكية بالقول أن الرئيس لديه المعلومات الكافية حول الخطر الذي


يهدد سكان الأرض وسيعمل ما بوسعه للمحافظة على سلامة الشعب الأمريكي بالقدر الكافي من السرعة والحذر




كانت تلك بعض الاراء وبعض ما قرأت باختصار شديد بالطبع



فما هو رد فعلك على ما قرأت ؟

وماذا تعتقد بعقلك انت ؟

اتلك حقائق فعليا ام محض خيال بحت ؟




فلنناقش
تلك الفكره وبناء على عدد من يناقشون ويبدون ارائهم فى الموضوع سوف احدد
افتح قسم خاص بتلك الظواهر مع كل ظواهر ما وراء الطبيعه ام لا


اتمنى ان تسعدونا بارائكم معنا



و.....تحياتى للجميع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكائنات الفضائيه والاطباق الطائرة ....بين الحقيقه والخيال, فلتقل رأيك وماذا تعتقد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Megamazika :: المنتدى العام :: المناقشات و القضايا-
انتقل الى: